الطفل و التربية

الطفل جوهرة ثمينة ونعمة غالية يمنحها الله لعباده لتزين حياتهم ,وهي امانة عظمى يجب العناية بها وبتربيتها على اعلى مستوى ,ودالك بوضع برنامج علمي تربوي للطفولة لانها هي الاساس وهي,الركيزة التي يستند عليها الطفل للوصول الى الشباب وان ضاعت فستضيع لنا جيلا كاملا ,لهدا ربو ابناءكم واحسنو التربية واعطونا طفولة جيدة لتلد لنا شبابا صالحا وشكرا ولي عودة...

اهمية الخياطة و الطرز و الحرف

وجدت الصناعة التقليدية و الحرف اليدوية منذ القديم، اي منذ بداية الانسان حيث استخدم الجلد لصنع ملابسه و صنع الات يدوية و آثاث يستعملها في حياته اليومية.
في القديم كانت النساء تستخدمن النسيج لصنع الجلاليب و المعاطف و غيرها من الملابس الشتوية الدافئة ، كما كن يستخدمن فن التطريز لتزيين الاثواب و اغطية الطاولات و الاسرة و غيرها..و مع انتشار فن التطريز اصبحت كل مدينة تتميز بنقشة او طرزة معينة معروفة بها، حتى اصبح في العصر الحالي تراثا مميزا تزين به البيوت.
عندما تتعلم الفتاة المهارات التقليدية و الحرف اليدوية فأنها تستغل وقتها في عمل مفيد لها، و هذا العمل قد يعود عليها بالنفع المادي مستقبلا ان هي احتاجت له.

ظاهرة عزوف الفتيات عن الخياطة و الحرف اليدوية

من الظواهر التي انتشرت في مجتمعنا الحالي ، ظاهرة عزوف الفتيات عن الخياطة و الطرز و الحرف اليدوية ،حيث نلاحظ تراجع كبير في عدد المسجلات بمراكز التكوين المهني او بمراكز تعليم الصناعة التقليدية و الحرف اليدوية او بالنوادي النسوية،و سنتطرق لبعض اسباب انتشار الظاهرة:

• توفر كل و سائل الترفيه و الراحة و قد تعودت الفتاة عليها.
• الدخل المحدود لاصحاب الخياطة و الصناعة التقليدية و الحرف
• الصناعة التقليدية و الحرف اليدوية تتطلب جهدا و تعبا
• انعدام التوعية الاجتماعية
• عدم اهتمام الدولة بالفتيات الممتهنات للصناعة التقليدية و الحرف اليدوية و الخياطة و الطرز
• عدم الحاجة للخياطة و الطرز و الحرف اليدوية

• انتشار الصناعة العصرية بشكل واسع.

تحديات الفتاة القروية

قضية الفتاة الفروية و تحدياتها من الامور التي باتت تشغل اهتمام جميع المجتمع المغربي.

فاصبح المجتمع يفكر في مستقبل هاته الفتاة القروية ,في كيفية توعيتها و ادماجها في مجتمع واع مثقف أو بالأحرى في مجتمع مهني ناجح.

انشاء جمعيات تأهيل الف...تاة القروية يعتبر الحل المثالي لهاته المشكلة الاجتماعية حيث تساهم الجمعيات في تكوين الفتاة القروية كما تنزع نحو تحسين وضعيتها عن طريق الرفع من كفاءاتها الحرفية لضمان انخراطها الاجابي في التنمية الاجتماعية

وتعتبر جمعية الوصال النسوية بمساعدة مؤسسة محمد الخامس للتضامن أهم الجمعيات و انجحها, فهي تقوم بدور فعال في توعية الفتاة في بني درار و ذلك نظرالتعدد مجالات اهتماماتها الحرفية و الثقافية

يتجلى اهتمامها الحرفي في توفير كل من الحرف التالية

- التطريز بالالة و باليد

- الصباغة على الثوب وعلى الزجاج

- فن السيراميك

- الخياطة العصرية

- ...................

أما اهتمامها الثقافي فيبرز في

-محاربة الامية تحت شعار محو الامية الدي يحصى باقبال كثيف من طرف نساء المنطقة

-التربية الغير النضامية من أجل الفتياة

-تنظيم انشطة طفوليو من مسرحيات و غيرها

-تنظيم حملات تحسيسية بحظور دكاترة في مختلف المجالات

- ...........................

في الاخير لا يسعني الا القول جزاكم الله الف خير على هذا العمل الجمعوي و و فقكم

قضية الفتاة الفروية و تحدياتها من الامور التي باتت تشغل اهتمام جميع المجتمع المغربي.
فاصبح المجتمع يفكر في مستقبل هاته الفتاة القروية ,في كيفية توعيتها و ادماجها في مجتمع واع مثقف أو بالأحرى في مجتمع مهني ناجح.
انشاء جمعيات تأهيل الف...تاة القروية يعتبر الحل المثالي لهاته المشكلة الاجتماعية حيث تساهم الجمعيات في تكوين الفتاة القروية كما تنزع نحو تحسين وضعيتها عن طريق الرفع من كفاءاتها الحرفية لضمان انخراطها الاجابي في التنمية الاجتماعية
وتعتبر جمعية الوصال النسوية بمساعدة مؤسسة محمد الخامس للتضامن أهم الجمعيات و انجحها, فهي تقوم بدور فعال في توعية الفتاة في بني درار و ذلك نظرالتعدد مجالات اهتماماتها الحرفية و الثقافية
يتجلى اهتمامها الحرفي في توفير كل من الحرف التالية
- التطريز بالالة و باليد
- الصباغة على الثوب وعلى الزجاج
- فن السيراميك
- الخياطة العصرية
- ...................
أما اهتمامها الثقافي فيبرز في
-محاربة الامية تحت شعار محو الامية الدي يحصى باقبال كثيف من طرف نساء المنطقة
-التربية الغير النضامية من أجل الفتياة
-تنظيم انشطة طفوليو من مسرحيات و غيرها
-تنظيم حملات تحسيسية بحظور دكاترة في مختلف المجالات
- ...........................
في الاخير لا يسعني الا القول جزاكم الله الف خير على هذا العمل الجمعوي و و فقكم